3EShHA - Philippians 1 : 27
 
دى تقدروا تقولوا عليها صلاة أو خواطر أو كلام لربنا فى لحظة تأمل وف وسط الأحداث اللى بتحصل حوالينا دى ..... وصاحبته (م.م) عايزة تشاركنا بيه
الكلام رائع جدا جدا جدا وطالع من القلب علشان كده قررنا إننا لازم ننزله علشان نتشاركه ونبعته لبعض ويكون دا كلامنا الفترة دى

فلتفتح يا ربي اعيننا لندرك .. إن ماحدث وما سا يحدث ماهو الا لخيرنا .... فـا نت من بيدك أمورنا

فلنصرخ ! ... وستسمعنا ... فلننصهر في نسيج جسد المسيح الواحد .... و نلجأ لمن له و بيده حياتنا ولنسمع ...... همس روحه في اذان كنيسته .. بإدراك وخضوع تام ... فـإنه من لا ينام ... من يحمي ويعزي .. هلم نرجع له .... سيد الأرض وخالق الأكوان ... من يشهد روحه فينا....... عن حياة الفادي والاب الأعظم والاحن ! ... من بنعمته يعطي غفرانا ....... وفي قلوبنا لأعدائنا محبة ... من غلب الشرير ..... فقط بالصليب ..... وبالنسبة لي ! فهو من عرف عني أنا .... كل دواخلي ... حتى اهاتي غير المسموعة .. التي يغفل عنها أقرب الأقربين ....! ويداوي جروح تركت ندبات في قلبي على مر السنين ..... اثق به ... لانه قال بانبيائه : سيأتي الضيق .... فقط لنشعر ..... فقط لنتذكر ...... ما قد تناسته عقولنا ... بل قلوبنا عمدا ..... وهو وجوده ههنا .. يحيط بنا ... ينجد من يناجيه ويرجوه .....ومن يصلي ……. لا للتوبة ولكن لعهد بركة أعظم ....... من اجل وطننا … مصرنا !
كفانا …. كفانا نوما ! كفانا ثباتا وركودا .....هيا .... انهضوا .. انهضي يا كنيسة ...... هل كانت تعوزنا الكوارث حتى نفيق ؟؟! ؟ هل كان يجب الانتظار ريثما .. يأتي الضيق ؟؟؟!!!! حتى نرجع و نرجو الهنا ..... ان ينقذنا ويخفف الألم السحيق ؟؟؟
فـارفعي راسك يا كنيسة ! ...... كفاكي !!! ..... كفاكي انتحابا على نفوس ذهبت ! ...... فـهل مازلت غافلة ؟؟؟؟ لقد ذهبوا ليمكثوا في حضنه ..... ولقدومنا منتظرين ..... لي رجاء وكلي أمل ..... ان لا ينحني شعب الرب في مصر ...
حدادا بل ينحني مصليا ... خاشعا .... سامعا ! ينحني على ركبتيه ..... لأن هذا ! ..يا مصر.. هو زمان الصلاة

Picture



Leave a Reply.