3EShHA - Philippians 1 : 27
 

دة نوع تاني من أنواع الخوف من المستقبل و ازاي الناس بتبقى عايزة تشوف حظها عن طريق أي حاجة
وازاي الناس بتدور على اللي يحميها من دة في حاجات زي الخرزة الزرقاء
فاكرين ان هيَّ اللي بتضمنلهم الأمان

 
صباح / مساء الخير 
لسة مكملين في موضوعنا المستقبل 
انا هاحكي عن الموضوع من الناحية اليومية العملية ....

كلنا بندخل علي ال 
facebook

Applications


مثلا ناخد اي ابليكيشين و عارفين ال اللي ملهاش عدد ... لكن انا هاتكلم علي انواع معينة منهم و هي ( صديق اليوم – عدو اليوم – صورة اليوم – حظك اليوم – قارئة الفنجان - ........ ) و كتيييييييييييير اوي من الحاجات دي


 
و لسة برضه مكملين نتكلم عن المستقبل و عن شعور الناس بالخوف تجاه المستقبل و ازاي بيدوروا بأي طريقة علشان يعرفوا و لو حاجة صغيرة عن المستقبل و زي ما شفنا مع أمير و الهامي اليومين اللي فاتوا الناس كانت بتدور علشان  تعرف مستقبلها من خلال حاجات كتير زي العرافة و قراءة الفنجان و وشوشة الودع و عرفنا مع الهامي ان الناس استخدمت حتى الحيوانات علشان تعرف المستقبل في ماتشات كرة القدم بالرغم ان هي هتحصل هتحصل ....... انهاردة هنشوف حاجة تاني الناس برضه بتعتمد عليها في ان ياخدوا منها ارشاد و نصائح و توقعات في حياتهم اليومية .. . هنتكلم شوية عن الفلك والتنجيم والأبراج

أولا قبل ما هبدأ عايز أوضح فرق بسيط بين علم الفلك و التنجيم :؛

علم الفلك دة علم دراسة الكواكب و النجوم و تحركاتها بصورة علمية بحتة مثال ما تقوم به وكالة ناسا للفضاء ، أما التنجيم هو


 
زي ما عرفنا ان الاسبوع ده بيتكلم عن المستقبل و التنبؤ بالمستقبل ..

اول حاجه احب اقولها ان المستقبل ده مجرد كلمه بنرددها لكن هيا مش موجوده ولو كان المستقبل موجود دلوقت واحنا بنعيشه ساعتها هايبقا اسمه حاضر مش مستقبل لاننا بنعيشه و بنعرف تفاصيله.

والمستقبل ده مش هايبقا موجود من غير حاضر لاننا بنعيش الحاضر و طريقة عيشتنا للحاضر بيترتب عليها المستقبل اللي احنا بنستناه
.

 
معلش يا شباب إنهاردة مودى نشأت بيعتذر لظروف خاصة عن إنه يكتب التأمل فإستحملونى إنهاردة ويوم الخميس كمان .. زى ما قولنا إن الإسبوع ده هانتكلم عن المستقبل وإن الناس بتدور عن المجهول واللى مش عارفينه بطرق كتيرة فيه منها حاجات صح وفيه منها حاجات غلط علشان كده هنشوف إنهاردة هل الكتاب المقدس قايل حاجة عن الموضوع ده ولا لأ ؟
فى البداية حابب أقول إن العرافة نوع من الممارسات الشيطانية ، يعنى المتحكم فى الحاجات دى إبليس
موسى زمان فى الضربات العشرة على مصر كانوا السحرة بيعملوا نفس الحاجة علشان كده فرعون كان بيقسى قلبه ( خروج 7 ، 8 ) لكن طبعا إبليس ماقدرش يصمد كتير زى ما بنقرا فى خروج 8 : 19 " هذا إصبع الله " .. يعنى السحرة عرفوا إن الله هو اللى عمل كده مش قوة من موسى وهارون