3EShHA - Philippians 1 : 27
 
 ومكملين فى أول حاجة عملية عملها نحميا لما سمع بخراب أورشليم .. إحنا قولنا إنه صلى لكن صلاة نحميا دى لوحديها عايزة تأمل وكل ما تتأمل فيها تكتشف حاجات غريبة ... تكتشف إن الراجل دا ماكنش شخص حماسى بتاع صلاة لحدث أو صلاة علشان قالوا نصلى .... لكن كان بيصلى لأنه حاسس إن المشكلة دى مشكلته هو ، والقضية دى بتاعته ولازم هو اللى يترافع فيها
خلونا نتأمل فى الصلاة بتاعت نحميا
٥ وَقُلْتُ: «أَيُّهَا الرَّبُّ إِلهُ السَّمَاءِ، الإِلهُ الْعَظِيمُ الْمَخُوفُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالرَّحْمَةَ لِمُحِبِّيهِ وَحَافِظِي وَصَايَاهُ.
نحميا إبتدى الصلاة بتسبيح لله وإنه يعظمه .... قد إيه إحنا كتير بننسى نعمل كده وبنبتدى الصلاة وكأنها لسته طلبات ( يارب عايزين وعايزين وعايزين ) وكأن الصلاة دى فقرة ما يطلبه المستمعون وكل واحد بيقول هو عايز إيه
أو فيه ناس بتفضل تقدم شكر وشكر وشكر علشان بعد كده تدخل على الطلبات
لكن الأجمل والأحلى واللى الله بيحبه أكتر هو إنى أقعد معاه لأنى عايزه هو مش عايز عطاياه مش قاعد معاه علشان مجرد أشكر على اللى هو بيعمله معايا كنوع من رد الجميل وخلاص
لكن الله مستنى ناس تعرف تسبحه وتعظمه وتديله قيمته فى حياتها